بقلم الكاتب محمد فتحي المقداد أيقنتُ منذ زمان غير بعيد، بأنَّ الكتابة عملٌ شاقٌّ حقيقة لا جدال ولا مِراء فيها، رغم مُتابعتي الحثيثة لما يُنشَر
مدونة بألوان المشاعر الانسانية
مدونة تنهل من آلام الإنسانية دروب أمل وعدالة
بقلم الكاتب محمد فتحي المقداد أيقنتُ منذ زمان غير بعيد، بأنَّ الكتابة عملٌ شاقٌّ حقيقة لا جدال ولا مِراء فيها، رغم مُتابعتي الحثيثة لما يُنشَر
محاضرتي التي ألقيتها في المؤتمر الذي أقامه المنتدى الثقافي الأسترالي في سيدني- أوستراليا، بعنوان “ظاهرة العنف في المجتمعات متعددة الثقافات، تعريفها، أسبابها، تفاديها وطُرق معالجتها”.
مسافرٌ… إلى البقاءِ… رُغم تكالُبِ الفناءِ مسافرٌ في عُلبةِ سردينٍ بشريَّةٍ خارطةٌ تفنِّدُ موتَ الأبرياءِ والأحرارِ مواقعُها دمارٌ… دمارٌ… دمارٌ نَرثي الأمواتَ والأحياءَ بين رصيفِ
لم أرَ صديقي “سَكران”، سَكرانا قطّ. لكنَّه لا ينطِق بما يُفهَم، وكأنَّه على صَواب فلا يتلعثمُ. يتكلَّمُ بالمَحظور وكأنَّه دُرٌّ منثور، رُغم غرابتِه وصُعوبة إصابتِه
من كتب أُوبريت الأوانيمن لحَّن رقصةَ الطَّناجِر… مواويلَ الحُللِ والقتلِ السَّافرِ تخرُجُ براعمُ البشَرِ من رُكامٍ، كان بيتًا، حيًّا… مدينةً. يتمنطقون بما يستُر عِظامَهم النابئة،
الرابع من آب في رواية “وخز الماضي” الحائزة على جائزة أوسكار العرب للرواية. ما أن أتم حديثَه حتى تعالت أصواتُ بلبلةٍ صاخبة في المطعم. نظروا
عصف المتاهة أمسكتُ الرواية، فأخذني العُنوانُ برعشةِ متاهتِه، بل جذبني بشدّة إلى مدارِ الخوفِ والضَّياع. عن أي متاهةٍ تتحدثُ؟ والمتاهاتُ في عالمنا كثيرة، تتفرَّعُ من
بعد التمحيص والتدقيق أُريد التعبير عن تقديري لذكاء كاتب سيناريو الحرب ومُخرجها، ولعن كلّ ما صدر عن ذاك القاتل المدمّر، على عبقريته التي تجلّت بخُلاصة
أجرى معي الأستاذ الاعلامي محمد البيك من مجلّة “أنفاس الحروف” هذه المقابلة التي تم نشرها في عدد شهر نيسان 2025. شكري وتقديري لمجلة “أنفاس الحروف”
شيء غريب. أحدنا لا يسمع أكلّمها فلا تجيب، تتمخّض شفتيها ولا تلد حروفاً. من منّا لا يسمع؟ من منّا لا يجيد لغة الحوار؟بالتأكيد أنا مستمع
دراسة نقدية لقصّة “أشول” من كتاب “يعيش النظام” بقلم: الأستاذة سمية الإسماعيل/ سورية أمسكها بقبضته حتى جمع أشتاتها، ثم مرر أنامله بين شعابها، وقال الحمد
تقنيات السرد في الرواية التجريبية “شيء من بعيد ناداني “نموذجًا للكاتب الكبير: أحمد طايل بقلم د. نجلاء نصير إنَّ السرد في الرواية
من رأى منكم زينبا؟ صبيّةٌ جميلةٌ محجّبةٌ، أحببتُها مُذ كنّا أترابًا نُسابقُ ضِحكةً سرقتها فراشةٌ … مُذ كان اللّيمونُ في الضاحية بساتينَ خلابةً. مذ كانت
قراءة عميقة تغلغلت في خبايا “العرّافة ذات المنقار الأسود” قدّمتها الناقدة القديرة، الأستاذة جدوى سلمان عبّود من اللاذقية- سوريا الشقيقة العرافة ذات المنقار الأسود ======================
دراسة نقدية لرواية العرّافّة ذات المنقار الأسود” قدّمها د.عماد فغالي في ندوة أقيمت في منتدى الربيع الأدبي في علي النهري، بتاريخ 26 تمّوز 2024.ذات اليراع
دراسة قدّمها الأستاذ سليمان جمعة في منتدى الربيع الأدبي -علي النهري خلال ندوة مناقشة الرواية بتاريخ 26 تمّوز 2024 قد يكون من الصعوبة بمكان أن
العرَّافة ذات المنقار الأسود، رواية/ خرافيَّة لمحمد إقبال حرب، أدوات القوَّة العظمى الطَّاغية، المهيمنة على العالم، تتجدَّد، ولا تفنى د. عبد المجيد زراقط “العرَّافة ذات
يا بكاءَ السماءِ يا ذَبحَ الوتينِ يا فناءَ الضميرِ يا فُجَعَ الأنينِ يا خبرًا ما عاد سرَّا في زمنٍ أمطرَنا عُهرًا قتلًا، وتجويعًا وكُفرًا أشلاءُ
بعدما تشرذمت بلاد العربان، وسقط اسم العروبة في خبر كان. توَّج المُستعمر زعماء الشراذم ملوكًا وحكّامًا حتى أصبحوا كما قال صفي الدين الحلّي: إن الزرازير
مداخلة د. مصطفى الحلوة في كتاب بَرقعد الرابطة الثقافية – طرابلس الأحد 2024/04/28 تمّوز الماضي، إذ كنت أتابع ندوة فكرية سياسية للطبيب اللبناني العالمي فيليب
برقَعد … عنوان يغري بالإبحار. والمركب بساط ريح إلى عالم الدهشة. برق ورعد. البرق خاطرة تومض في الفكر، تتجاوز العينين إلى القلب. والقلب في حيرة
:قراءة في كتاب “نبض الأزرق” للكاتبة عبير حسن علّام قدمها محمد إقبال حرب ما سرُّ “نبض الأزرق” عنوانًا؟ نُدرك أن النبضَ هو المؤشّر الأهمّ للحياة
قتلني كائنٌ يُشبه البشرَ.أرداني بدمٍ بارد، بسعادةٍ غامرة لا تنمّ عن أية مشاعِر إنسانيّةٍ.قتلني بحِقد جارف، مزّق كِياني بكراهيّة جامحة، وركع على رقبتي يستنزِف أنفاسي
كان المُجنّدُ في جيش الدولة العُنصريّة، المولَعُ بألعاب الفيديو العنيفة يُبحلِق بشاشتِه في مكتب إدارة حَرب غزّة، بينما يحتسي البيره بيده اليُسرى. كان يُتابع ما
رأس الغنم العربي فيديو في الإعلام: طفل فلسطيني في الخامسة من عمره يقول: “الصهاينة جابو امي وأبوي عالصالون وقتلوهم قدّامي”. يا طفلًا عربيًّا أثكلتك شراذمُ
قراءة تحليلية/ بقلم / أيمن دراوشة “برقعد” هو كتاب الروائي اللبناني محمد إقبال حرب هذا الكتاب الذي يجذبك من عنوانه ولا تدري هل هو رواية
بقلم الروائي محمد فتحي المقداد – سوريا المقدمة: مع كلّ عنوان مُنجَزٍ؛ تتجدَّد اِحْتفاليَّة الثَّقافة والمعرفة، بما يُضيفه للمكتبة العربيَّة، ويُعدُّ مَنجَمًا زاخرًا بأشكالٍ معرفيَّةٍ
تُصيبُ كوكبَ الأرضِ تغييراتٌ جذريّة، بعضُها مُدمّر تتمخّض نتائجُه عن أزمنةٍ عجافٍ لسُكّان الكوكب من أَحياء ونبات، وبعضُها خيرٌ وارفٌ يزفُّ إليهم الخيرَ. مع أن
مجموعة عصابات، ناموسُها الشيطان، أفكارُها داكنة كلَيل أُطفئت مصابيحُ سمائه، تتغذى على ويلات وبلاء الآخرين. أفرادها يأكلون كلَّ شيء، يقتلون بلا شفقة كلّ ذي روح،
“بَرْقَعد” لـ محمّد إقبال حرب دعوة للثورة على الواقع الاجتماعي والتحرُّر[1] مارلين سعاده 17/1/2024 “بَرْقَعد” اشتقاقٌ جعله محمد إقبال حرب عنوانًا لمجموعة الخواطر والتأمُّلات التي
ذاك الباب الموشح بالحزن صُدَّ بإحكام، والستارة الهزيلة تراخت على شباكها الخشبي فحجبت نور الصباح المنحدر من علياء الشرق البعيد. أظلمت الغرفة الشمالية في هذا
الدّمارُ العبثيُّ في كلّ مكان، عناوين الأطفال تمزّقت بين قِطع الليل عند أكوام الحجارة.أين أنتم يا أهل غزّة؟أين أحبائي الأطفال؟ هلمّوا من حيث أنتم فقد
محاضرة ألقيتها على منصّةالمركز العربي الأمريكي للثقافة والفنون بتاريخ 16 كانون الأول 2023 صُحفٌ ورقيةٌ وأُخرى رقميّة، محطات تلفزة عامّة وخاصة، أدواتٌ رقميّة لا تُحصى،
براثنُ الشرِّ في عينيكَ أعتابُ أرى فيكَ مخالبَ وحوافرَ وأنيابًا لِسانُكَ أفعى الشياطينِيسيلُ منها الموتُ لُعابًا تكبّر، تجبّر… دمّر… لا تتذمّر قبل أن أعيدك بهيمةً
وفق مسويات المنظور لأوسبنسكي بقلم أ.د درِّية فرحات – الجامعة اللبنانية الحديث عن الأستاذ محمد اقبال حرب شائك وشائق، لأنّ القارئ لنتاج أديبنا يشعر للوهلة
في رواية العرّافة ذات المنقار الأسود لـمحمد إقبال حرب بقلم الروائي محمد فتحي المقداد لذّة الأدب عندما يغوص في أعماق الحياة البشريّة، ومعالجة عتمة الزوايا
بقلم الناقدة سمر الديك دراسة ذرائعية لرواية العرَّافة ذات المنقار الأسود :مدخل لا شكَّ أن الرواية عجينة التاريخ البشري، هي تشكيل للأحداث بالإعتماد على شخصيات
غضبٌ إنساني يدلقه قلم الأديب محمد إقبال حرب في روايته / العرافة ذات المنقار الأسود/ تعضيد نقدي ذرائعي بقلم الناقدة الذرائعية د.عبير خالد يحيي
دراسة في اللغة والتخييل في رواية (العرّافة ذات المنقار الأسود)للروائي محمد إقبال حرب بقلم: منذر فالح غزالي مدخل: “السردية الروائية لا يمكنها أن تتحقق في
هو القائل أتسلل إلى مخزن النسيان، ابحث عن مشاعر منسية، بسمة مستهلكة، تعتريني نشوة متسول، كلما وجدت ضالتي، أنزوي في ركن أخفيه حتى عن ذاتي،
ابق معي أأنت خائف من أنين القابعين تحت الركام؟ كيف أخاف ويد أمي معي، وجدتها متناثرة فعانقتني. أتريدني ان أساعدك لتجد يدها الأخرى؟ لا، ياعزيزي،
يا بني صهيون أطفال غزّة لا يُقتلون، لا تُمزّقهم قنابلكم كما تظنونانهم يتحوّلونإلى أشباح حرية تقضُّ لياليكمتُحيل أوقاتكم إلى جحيمإلى جمار حق تحرق وحشيتكمتمزّق وجودكم
ما الذي يجعل زعماء الدول العظمى تتراكض إلى أحضان العدو لتواسيه في نكبة “طوفان الأقصى” وتدعمه بلا شروط في سبيل تدمير غزة وقتل كل من فيها
أتسلل إلى مخزن النسيان أبحث عن مشاعر منسية، بسمة مستهلكة. تعتريني نشوة متسول كلما وجدت ضالتي. انزوي في ركن أخفيه حتى عن ذاتي. أدعك مقتنياتي
ألقيت هذه المحاضرة في المؤتمر الثاني للمنتدى الثقافي الأسترالي العربي “الانفتاح على الذات وعلى الآخر – قراءة في سمات اللحظة البشرية القادمة” في 10 أيلول
منذ فترة قصيرة، خضعتُ لعمليّة جِراحية كبيرة انتهت بخروجي اليوم حاملًا أوجاعي ولائحةً طويلةً حول كيفيّة العِناية بنفسي خلال فترة النقاهة. ما أن استقرّيتُ على
كان يُشاورُ نفسَه عن أسلم الطُرق لاقتناص بضعة أرغفة تُسكتُ قرقرةَ معداتٍ خاويات تركَها في حيّزٍ اتخَذه سكنًا. العملُ مُتوقّفٌ منذ بضعة أشهُر، والجوعُ لم
أغمضتُ عينيَّ مُرتحلًا من حيث يزهو عِشقي، إلى حُلمٍ يتجلّى رُغم بُعدِه. امتطيتُ صَهوةَ أيّامي فرسًا خُرافيًا طار بي بعيدًا، بعيدًا، حتى غشِيَني النُعاسُ فأغمضتُ
بقلم: الروائي محمد فتحي المقداد لذّة الأدب عندما يغوص في أعماق الحياة البشريّة، ومعالجة عتمة الزوايا الخافية المُخفِيَة، والمساحات الأعمال الروائيّة تتّسع للنّشاطات الإنسانيّة المختلفة،
timewebnewslbأتقدم بالشكر من الكاتبة والإعلامية عطاف الخشن، نائبة رئيس الشبكة الإعلامية على هذه المقابلة الراقية، والشكر موصول إلى رئيس مجلس الإدارة والقائمين على إدارة
في النِصف المُظلم من قمري صِراعٌ مُحتدمٌ بين كبتِ أسراري أو إرسالِها إلى مُعتقل النسيان. كلّما فار بركانُ ثوّارِ النميمةِ على ديكتاتوريّة كبتي لهُم ساندهم
آمنة وناس السلام عليكموعليكم السلام ورحمة اللهامتدّت يد الحرف لتلامس نبض كلمة أشعلها إحساسه المبتسم، بين ثنايا روحه سكن لحن بديع و نغم، عزفه الورق
يُهاجمني النُعاسُ بأسلحةٍ ضاريةٍ تُسقط جفوني، تُزعزعُ توازُني وتُفقدني ميّزةَ الوعي، فأراني أُعانق ما رسمه الهذيانُ كيانًا بلهفَة الشوق، مستسلمًا لنسيان أُسرةٍ خطفها الجوعُ موتًا
خرجت من محلٍ تجاري حيث كنت أتسوّق كي أدخن سيجارة في الهواء الطلق. وصلت إلى “بؤرة” المدخنين عند قارعة الطريق مع رجل آخر في
أرقبُ تغيُّر الفصول عاماً بعد عامٍ، حتى مللت ترتيبها السّقيم، لا ليس سقيماً بالمعنى المعروف، بل ضجر يصم آذانَ السّكون. كم هو كئيب ورتيب
لا تُضيّعوا الفُرصةَ يا سادة … أُحلُموا إنها تنزيلاتُ بدايةِ العام… فُرصةٌ يطرحُها الزمانُ احتفاءً بمولودٍ قدَري جديد. سيحصلُ الحالمونَ على شَهاداتِ تقديرٍ تُوثِّق خيبةَ
دراسة نقديّة لرواية “هنا ترقد الغاوية” قدّمتها د.ميّادة أنور الصعيدي ونشرتها مجلة دراسات معاصرة، وهي مجلة دولية علمية محكّمة نصف سنوية تصدر عن مخبر الدراسات
على هامش مونديال – 2022 مع أن كرَة القدم لا تقدّم ولا تؤخر في مسيرة بناء الوطن أو اللحاق بركب العولمة المصرّة على تهميش مزارع
مداخلتي في مؤتمر “أزمة الثقافة والمثقف العربي في حركة النهوض _ معوّقات وحلول” في 19 تشرين الثاني 2018 قيمة ثروات البلدان الحقيقية، خاصّة السيادية منها
البيان الختامي لمؤتمر (أزمة الثقافة والمثقفين العرب في حركة النهوض -معوقات وحلول” الذي أقامه الاتحاد العالمي للمثقّفين العرب من 17-19 تشرين الثاني من سنة 2022
حلّق إلى علياء وسبر فضاء العرّافة ذات المنقار الأسود، وغاص في أعماق الرموز والدلالات فأخرج أسرارًا أخفيتها في أبراج الدجاج وعشوائيات المهمّشين، وباح بمستور الجوهرة
رواية “شيء من بعيد ناداني” للروائي المصري أحمد طايل عندما طلب مني صديقي الكاتب والروائي أحمد طايل قراءة رواية “شيء من بعيد ناداني” حاولت تخمين
قراءة نقدية في رواية الملعون المقدّس قدمها الشاعر والناقد والكاتب نزار حنا الديراني منذ الوهلة الأولى التي توج كاتب الرواية عتبة العنونة لروايته ( الملعون
لم أعد أنتشي لرؤية الشمس. لم أعد أشهق لولادة قمر أو أتراقص لاكتمال بدر. بل، لم تعد مشاعري ترفل بين سحر الشفق ورحيق الحبق. ضمرت
في بُعد آخر من الكَون تُقيم أفران الخُبز ككائِن مُنفصل، قريبًا من البراكين حيث تستمدّ طاقتَها غِذاءً لإنتاج الخُبز الطازَج مع كلّ صباح. يقطُف البعضُ
بقلم: د.وفاء شعراني تترك لك هذه الرواية هاجساً حول زمنها السردي المتحرك، وفضائها الدلالي لتأخذ رواية محمد اقبال حرب ” هنا ترقد الغاوية ” معناها
أستاذ محمد إقبال، أسمحُ لنفسي بأن أعترفَ لكَ جَهوريًّا: كم أنت ثريّ …. بالمشاعِر! شكراً لكَ للحديث عن آلامِ المرأة. شكرا لكَ لبلورة مكنوناتِ الأنثى.
بقلم الروائي: محمد فتحي المقداد مقدمة: للمكان الروائيِّ أهميَّة مختلفة عند الكاتب الروائيِّ، ولا تتفجَّر الحوادث والمفاجآت وعُقدة مشروعه الروائيِّ، إلَّا في مكان فسيح يتَّسع
بين الحجاب والحجاب ضباب كثيف. القحط يعصف بالضمائر. عاصفة الثلج تدثّر القبائح بنقائها. بسمة الأطفال لا تفارق شفاههم المتجلدة . يغشى السكون فناء البشر. نور
الرابع من آب ليس بذكرى لواحد من أكبر الانفجارات عبر التاريخ فحسب، بل هو تتويج لمملكة الفساد بكل ما تملك من حقارة وقذارة ووحشيةفي حاضرنا
الفوضى البشرية سيمفونية معقدة كتبها عباقرة وأغبياء في آن، رتّلتها أصوات رخيمة وأخرى نشاز. بل رسم لوحتها عباقرة فن أصيل من وحي نشاز البشر. رغم ذلك نسعد ونفرح مجبرين على ارتواء دموع الحزن والفرح. لا يهم أي الدمعتين تروي سهوب الخد وهضابه أولًا، فنحن
قراءة في رواية محمد اقبال “هنا ترقد الراوية” – محمد صالح رجب كثيرة هي تلك النصوص التي تناولت جرائم الشرف في المجتمعات الشرقية، لكن القلة
إنه يحتلّني، يزحف إلى كل مكان في جسدي، يحرّك أطرافي وأعضائي بجنون وبلاهة حتى أصبح الرائي يحزن لحالي وينعتني بالجنون تارة وبالخرف أخرى. لست بالشيخ
لا أعرف لماذا أحب هناك، لقد كرّست كل ما أملك من طاقة وأصول مادية ومعنوية لتحقيق هدف وصولي إلى هناك. لكن الفشل يستحوذ على كل
خذني بعيدًا يا شراع الموت إلى هناك خلف جبال بخورها علقم خضرتها يباب… أحلامها سراب خذني لأشتري وطنًا في أرض بعيدة جئتك هاربًا مستجيرًا فسكرات
مداخلة د. سحر حيدر في ندوة حول رواية “الملعون المقدّس للروائي د. محمد إقبال حرب. مكتبة برزخ في 25/3/2022 مساء الخير للجميع، إسمحوا لي بدايةً
“هدية الناقد والأديب د.جوزاف ياغي الجميل بمناسبة ندوة وحفل توقيع روايتي “الملعون المقدّس هل أصبح الزمان لحظة واحدة فاجتمع الماضي والمضارع لينسفا قواعد الوجود واللغة
الشاب يافع، صحيح البنية، جامعي، يسكن في المدينة وحيدًا لبضع سنوات خلت. فقد عمله ومدّخراته مما أفقده اشتراك الكهرباء والهاتف مزامنة مع فقدان ما يؤكل
مداخلتي في الندوة الوطنية للتربية على ثقافة المواطنة التي أقامتها منظمة المتوسط لتنمية الثقافات، بتاريخ 26–27 شباط 2022 في الحمامات – تونس المواطنة عبر العصور
في احدى خطب لويس فراكان قال ان العبيد في أميركا كانوا قسمان، عبيد الحقل وعبيد المنزل. كان عبيد الحقل يعانون من التعب والارهاق المزمنَين إضافة
نُباح بينما كنت أتسوّل في أزقّة المدينة نهرتني تلك اللعينة. فقلت رويدك ارحميني ولا تظلميني. فوخزتني بحرارة وزادت عليَّ المرارة. فقلت ارأفي بحالي وقلّة مالي
أرقبُ تغيُّر الفصول عاماً بعد عامٍ، حتى مللت ترتيبها السّقيم، لا ليس سقيماً بالمعنى المعروف، بل ضجر يصم آذانَ السّكون. كم هو كئيب ورتيب
ردَّ المفكّر د. علي حرب علي مقالتي “هل نقبل التحدّي؟” بكل ثقة واصرار على التحدّي والانتصار على ما حاق بنا من هزائم متواليات ايمانًا بالقوة
لو أردنا أن نتكلم عن مستقبلنا وجوديًا وحضاريًا للمحافظة على مكانتنا كجنس بشري مميز قدّم الكثير فيما مضى هو أن نستشف طريق المستقبل ونعمل للقائه
محنة الإنسان والوجود في رواية (المعلون المقدّس). قراءة نقدية قدّمها الأستاذ جمعة عبد الله النص الروائي يشكل مغامرة غير مألوفة في المتن الروائي في منظومته
دراسة تحليليّة ل قصيدة “زهرة المانوليا” للشّاعر اللبنانيّ: محمد إقبال حرب النّاقدة أ. ميّادة أنور الصعيدي زهرة المانوليا من أزهار الزينة وتتميّز برقّة وريقاتها وبلونها
تائه بين الموت والحياة، قلب ينبض في جسد جاوَر الأموات. لم يبقً في حوزتي إلا أسمال تسترني من فضيحة جسد سقيم. ثوب مشاعر بال يدثرني، تتماوج بين ثقوبه بقايا حروف باهتة كتبها شاعر كنت أعرفه. حاولت جمعها ذات زمن غابت شمس وتوارى عنه القمر. خانتني الذاكرة في خضم الظلام
من طبيعة البشر التهام اللحوم الحيوانية على أنواعها منذ ما قبل التدوين، ومع ذلك لم نسمع، بل لا نتوقع أن تعترض بقرة أو شاة على
آلام المهاجر الكامنة، المحاضرة التي ألقيتها في الحلقة الثانية من ندوة “الأسرة العربية وتحديات الاغتراب” والتي أقامها الاتحاد العالمي للمثقفين العرب بالتعاون مع تجمع منتدانا
مع شكري وتقدير للكاتب والناقد القدير الأستاذ لطيف عبد سالم. قراءةٌ في رِّوَايَةِ (المَلْعُون المقدَّس) للرِوائِيِّ اللُبْنانيّ محمد إقبال حرب لطيف عبد سالم قبل
أطلق النار عليه إنّه جارك الذي يحنو أطلق النار عليه قبل أن يتجلّى ويسمو أطلق النار عليه ليرضى زعيمك ليرضى ربك ليرضى سيدك أطلق النار
صفقة الوهم صديقي الذي غاب وارتحل يومًا كان على عجل. راسلني من المستقبل حيث وصل مع سمسار الوهم ليتّقي شرّ العوز ومذلّة عصر الحقارة. قال لي قبل السفر: أصبحت الحياة بلا أمل، بلا كرامة. هكذا حياة لا تستحق أنفاسي، ولا تستحق
قراءةنقديةلرواية(الملعون المقدّس)للروائي اللبناني محمد اقبال حرب بقلم الأديبة سمر الديك ————————— استوقفتني الرواية منذبدء قراءتهابعنوانها المؤثّر القابل للتأويل من هو الملعون!؟ومن هو المقدّس في نظر
أشعل الفتيل فنُور الشمس منحجب ، وأرقص مع الأحزان على ركحٍ من الحطب. قد جفّ ربيع الحياة خلف ستارة من الأحزان تنتحب. ما كانت دموع
الموضوع: تدخل هذه القراءة في إطار برنامج ناقد وكتاب لرواية (الملعون المقدس) الذي قمت بتقديمه يوم 15 أوت 2021 :مقدمة كإطار عام تؤطر الزمكان والحدث
بقلم الأديبة والناقدة منيرة الحاج يوسف توطئة الرواية موضوع النقد عمل إبداعي مثير،يسترعي الدهشة والاستغراب في كل بهاب لأنها من ناحية لصيقة الواقع الإنساني تعالج
زرت بلدتي شمسطار بعد سنوات طويلة من الهجرة فتسارعت إلى ذاكرتي صور كثيرة بدءًا من زحام أهل الضيعة عند عين حمدة خاصة في فصل الصيف.
بقلم: رائد مهدي / العراق موضوع نقدي كتبته عن رواية (الملعون المقدس) للأديب الروائي اللبناني د. محمد إقبال حرب. البداية في مستهل حديثنا عن هذه
الأنساق البنيوية والثقافية المكوّنة لرواية (الملعون والمقدّس) للروائي اللبناني محمد إقبال حرب بقلم منذر فالح الغزالي مقدمة اهتمّت الدراسات النقدية الحداثية بدراسة جماليّات النص الأدبي،
يا قمر يا بعيد، يا لقاعد خلف شجرتنا، صرلي ناطرك من عمر الحزن تا نقعد سوا مثل أيام زمان. ناطرك تا ابكي عكتافك وخلي دقات