مقدمة لسيرة ذاتية ******** لن أشكر من سيقرأ كلماتي هذه ، فهي ثرثرة بلاوعي ، وأنا أكتبها كالجرذ القابع في ركن الغرفة المتربة ، هل

مدونة بألوان المشاعر الانسانية
مدونة تنهل من آلام الإنسانية دروب أمل وعدالة
مقدمة لسيرة ذاتية ******** لن أشكر من سيقرأ كلماتي هذه ، فهي ثرثرة بلاوعي ، وأنا أكتبها كالجرذ القابع في ركن الغرفة المتربة ، هل
منذ اثني عشر عاما” ونحن نزغرد بالنصر الالهي الذي وهبنا اياه الله لجهدنا وتدريبنا واستعداداتنا وما اعددنا من رباط الخيل اثنا عشر عاما” عبرت والعدو